تلف النسيج الحي بعد العلاج الإشعاعي

من الأعراض النادرة وبحكم أن الجسم لا ينسى بشكل مست كامل العلاج الإشعاعي المعطى، وأن هناك حدا معينا إذا تجاوزه العضو المعالج قد يتلف هذا العضو، وتكون نسب التلف أعلى عندما يتم إعطاء العلاج الإشعاعي أكثر من مرة لنفس المكان، فمثلا أورام الدماغ إذا رجعت في نفس المكان ولم تكن الجراحة خيارا فيضطر الفريق المعالج إعطاء العلاج الإشعاعي مع علم الجميع أن نسبة حدوث التلف أعلى من المعتاد لكن خطر الورم أكثر من الضرر المحتمل بسبب العلاج.

Scroll to Top
This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.