يُقصد بدرجة السرطان كيف تبدو شراسة الورم تحت المجهر، وتختلف من ورم لآخر بشكل مبسَّط، كل زيادة في الدَّرجة تعني قدرة أكبر على النُّمو والانتشار.

الدرجة الأولى (خامل): تعني أن الورم خامل أو بطئ النُّمو.

الدرجة الثَّانية (متوسِّطة): تعني أن درجة نمو الورم متوسِّطة، وزيادة حجمه تكون أسرع كلَّما تُرك وقت أطول كما أنَّ نسبة انتقاله خارج العضو محتملة لكن ليست عالية.

الدرجة الثَّالثة والرَّابعة (الشَّرسة): تعني أن زيادة حجمه سريعة ونسب انتقاله خارج العضو المصاب عالية.

علاج إشعاعي مخصص: يتيح المركز تقديم علاج إشعاعي مخصص لكل حالة، باستخدام أحدث التقنيات الطبية لضمان فعالية العلاج وتقليل التأثيرات الجانبية.

فريق متخصص: يضم المركز فريقًا من الأطباء المتخصصين في العلاج الإشعاعي وفنيين مؤهلين، مع التركيز على توفير رعاية فردية ودعم نفسي للمرضى.

تكنولوجيا حديثة: يتميز المركز بتوفير تكنولوجيا حديثة في مجال الإشعاع، مثل العلاج بالليزر وتقنيات الاستشعار التي تسهم في زيادة دقة العلاج وتقليل تأثيراته السلبية.

سهولة الوصول للخدمة: يهتم المركز برفع مستوى راحة المرضى من خلال توفير خدمات تسهل وصول المريض لعلاجه اليومي والوصول للمعلومة والخدمة بكل سهولة و بلا جهد.

هناك فهم خاطئ أن العلاج الإشعاعي يسبب السرطان، لكن نسب حدوث ذلك ضئيلة جدا وتعتمد على عدة عوامل  ، فالنِّسب ضئيلة جدًّا تعتمد على عمر المريض وجنسه ومكان العلاج والجرعة الواصلة للأعضاء السَّليمة، ونسب حدوث أورام بسبب العلاج تتراوح من ١ لكلِّ ١٠٠ حالة، وتصل ١ لكلِّ ١٠٠٠ حسب العوامل السَّابقة  لا يتمُّ اعتماد أي خطَّة علاجيَّة حتَّى تكون الفائدة المرجوَّة أكبر بكثير من أي ضرر ينتج.

المتابعة الدورية تختلف من مريض لآخر بناءً على نوع الورم، ومكان العلاج، وحالة المريض الصحية كل حالة تتطلب خطة متابعة مخصصة تناسب احتياجات المريض وظروفه.